لقد أوردت بعض القنوات الإعلامية ، أن الأجهزة التربوية بإقليم الكيبيك في كندا ،
قررت التراجع عن تقديم دروس في التربية الجنسية للمراهقين لما لهذه الدروس من
تأثير سلبي على سلوكاتهم الجنسية المبكرة ، حيث لاحظت ارتفاع نسبة الحوامل بين
صفوف المراهقات خلال السنوات التي كان هؤلاء يتلقون فيها تلك الدروس التي
كانت تعتبر فيما قبل من الأمور المسكوت عنها ..أو من الطابوهات...
فهل يمكن القول أن الإبقاء على بعض الطابوهات أمر إيجابي ؟
كيف تساهم التربية الجنسية في تفشي ظاهرة المشاعة الجنسية بين المراهقين و المراهقات؟
هل يمكن للتربية الجنسية أن تستغل في الاتجاه الصحيح ، باعتبار الإكراهات المفروضة؟
كالعولمة و سلبيات تسهيل التواصل والاختلاط و منع الزواج المبكر واتساع هامش الحريات
لدى هذه الفئة بسبب انشغال الراشدين.....
قررت التراجع عن تقديم دروس في التربية الجنسية للمراهقين لما لهذه الدروس من
تأثير سلبي على سلوكاتهم الجنسية المبكرة ، حيث لاحظت ارتفاع نسبة الحوامل بين
صفوف المراهقات خلال السنوات التي كان هؤلاء يتلقون فيها تلك الدروس التي
كانت تعتبر فيما قبل من الأمور المسكوت عنها ..أو من الطابوهات...
فهل يمكن القول أن الإبقاء على بعض الطابوهات أمر إيجابي ؟
كيف تساهم التربية الجنسية في تفشي ظاهرة المشاعة الجنسية بين المراهقين و المراهقات؟
هل يمكن للتربية الجنسية أن تستغل في الاتجاه الصحيح ، باعتبار الإكراهات المفروضة؟
كالعولمة و سلبيات تسهيل التواصل والاختلاط و منع الزواج المبكر واتساع هامش الحريات
لدى هذه الفئة بسبب انشغال الراشدين.....