صمت رهيب يخيم على ملف الأساتذة الذين التحقوا بقطاع التربية بعد حصولهم على إجازة تعليمية منذ الثمانينات من القرن الماضي ...
لقد أصبحت هذه الفئة تعاني من جميع أشكال التمييز كأنها الفئة المنبودة في هذا القطاع و ذلك أن نسبة عالية منهم ما زالت تعاني مما يلي:
- نتائج الخروقات الفادحة التي لحقت بعضهم خلال التعيين.
- قرصنة ثلاث سنوات قبل إدماجهم في السلم الذي يعادل الئهادة المحصلة.و التي لم تعوض لهم إلى حد الآن.أي ما يعادل 36 ألف درهم كأدنى تقدير
- حرمانهم من قانون 10أكتوبر 1985 الذي ينص على معادلة السلم للشهادة المحصلة.
- حرمانهم من تغيير الإطار
- حرمانهم من الترقية إلى السلم 11 رغم توفرهم على الشروط النظامية
- إغلاق مركز تكوين المفتشين، مما قلص من حظوظهم في تغيير الإطار .
- حرمانهم من متابعة دراستهم في السلك الثالث من التعليم العالي .
فإلى متى سيظل هذا الصمت مخيما ؟
لقد أصبحت هذه الفئة تعاني من جميع أشكال التمييز كأنها الفئة المنبودة في هذا القطاع و ذلك أن نسبة عالية منهم ما زالت تعاني مما يلي:
- نتائج الخروقات الفادحة التي لحقت بعضهم خلال التعيين.
- قرصنة ثلاث سنوات قبل إدماجهم في السلم الذي يعادل الئهادة المحصلة.و التي لم تعوض لهم إلى حد الآن.أي ما يعادل 36 ألف درهم كأدنى تقدير
- حرمانهم من قانون 10أكتوبر 1985 الذي ينص على معادلة السلم للشهادة المحصلة.
- حرمانهم من تغيير الإطار
- حرمانهم من الترقية إلى السلم 11 رغم توفرهم على الشروط النظامية
- إغلاق مركز تكوين المفتشين، مما قلص من حظوظهم في تغيير الإطار .
- حرمانهم من متابعة دراستهم في السلك الثالث من التعليم العالي .
فإلى متى سيظل هذا الصمت مخيما ؟