شعب يرضى بالتناوب ... و حكومة ترفض التجاوب.. !
التناوب : جاء نتيجة اختلاف التكتلات السياسية حول مناصب الحكم ، و باتفاق مع الؤسسة الملكية ،تم التوصل إلى مبدأ التناوب على السلطة.
السؤال : ما مشروعية هذا التناوب ؟
هل هو خيار شعبي – جماهيري ؟
كيف يسمح الشعب بأن تتناوب على سيادته التكتلات السياسية دون استشارة.؟
ما فائدة الانتخابات و التناوب قد حسم الأمرمسبقا.؟
وهل سيغفر التاريخ للتناوب و المتناوبين ما فعلوه بإرادة الشعب؟
النتيجة (1) : - من يقبل بالتناوب لا إرادة له ولا اختيار.لأن مبدأ التناوب يقوم على تعدد محدود للمتناوبين في ترتيب مهيإ من قبل بعيدا عن إشراك المواطنين و استطلاع للرأي . وهذا استبداد لا غبار عليه..النتيجة (2) : الحكومة لا تتجاوب مع من لا إرادة له ولا اختيار . بل تملي عليه ما يجب عمله وكفى.. !
التناوب : جاء نتيجة اختلاف التكتلات السياسية حول مناصب الحكم ، و باتفاق مع الؤسسة الملكية ،تم التوصل إلى مبدأ التناوب على السلطة.
السؤال : ما مشروعية هذا التناوب ؟
هل هو خيار شعبي – جماهيري ؟
كيف يسمح الشعب بأن تتناوب على سيادته التكتلات السياسية دون استشارة.؟
ما فائدة الانتخابات و التناوب قد حسم الأمرمسبقا.؟
وهل سيغفر التاريخ للتناوب و المتناوبين ما فعلوه بإرادة الشعب؟
النتيجة (1) : - من يقبل بالتناوب لا إرادة له ولا اختيار.لأن مبدأ التناوب يقوم على تعدد محدود للمتناوبين في ترتيب مهيإ من قبل بعيدا عن إشراك المواطنين و استطلاع للرأي . وهذا استبداد لا غبار عليه..النتيجة (2) : الحكومة لا تتجاوب مع من لا إرادة له ولا اختيار . بل تملي عليه ما يجب عمله وكفى.. !
عدل سابقا من قبل شكير في 2008-08-28, 09:00 عدل 2 مرات (السبب : زيادة حجم الخط)